ساندويش عبد – من جيل لجيل.. ما الو مثيل

من قلب الذكريات التي جمعت الأجيال على النكهة ذاتها، يعود ساندويش عبد في ام الفحم بحلّة جديدة وهوية تجمع بين الأصالة والتجديد.
العلامة التي أصبحت جزءًا من الذاكرة الشعبية، اختارت تحديثًا شاملًا في هويتها البصرية: شعار جديد، تصميم حديث، وأغنية دعائية تخطف السمع من النغمة الأولى.

الأغنية التي انطلقت مع الحملة ليست مجرد دعاية، بل هي قصة أجيال تحكي عن حب الناس لساندويش عبد، حافظ على نكهته وتميّزه رغم مرور الزمن.

من أيام الجدّ، إلى الأب، واليوم إلى الأبناء.. الجميع استمتع بمذاق وجبات ساندويش عبد.

وفي الفيديو الترويجي، نرى روح المكان الحقيقية: شبابًا كبروا على هذا الطعم، وعائلاتٍ تتوارث حب وجبات ساندويش عبد، وصوت الأغنية يلخّص الرسالة كلّها: مهما ترجع وتجرّب، طعمه ع الآخر طيب – ساندويش عبد!
ومع الهوية الجديدة، يؤكّد ساندويش عبد أنّ التطوير لا يعني التغيير، بل هو استمرارٌ لنفس الطعم الذي لا يتكرّر، ولكن بثوب عصري يليق باسمه وتاريخه. (ع.ع)